إرشاد المسترشد 3/1 (في تهذيب مذاهب أئمة الهدى)
73.60 ر.س
لما كان الفقه عبارة عن ملخص أحكام كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وبمعرفته يتوقف معرفة الواجب والمسنون المندوب والحلال والحرام والمكروه : صار الفقه من أهم ما يعتنى به ، بعد معرفة أدلته من الكتاب والسنة ، ويكفي لذلك قوله صلى الله عليه وسلم من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين وأدلة ذلك معروفة لا تحصى ولا تعد ولما كانت مذاهب أئمة الهدى في الفقه هي المعتمدة في جميع أقطار العالم الإسلامي أحببنا أن نحققها ونبين أدلتها ونرجح ما ترجح منها بالدليل على قدر استطاعتنا مع قصر باعنا في هذا المضمار ، وقد قال صلى الله عليه وسلم رب مبلغ أوعى من سامع
وما لا يدرك كله لا يترك كله وأنا أطلب من إخواني طلبة العلم أن من رأى خللا أو سهوا أن يعذروني ويصلحوا ما فيه من الخطأ بعد التحقيق .. لأن الكمال لله وحده
العبيكان للنشر
1998
الناشر
معلومات إضافية
التصنيف | الدين |
---|---|
تاريخ النشر | 1998 |
عدد الصفحات | 375 |
ISBN | 9960203282 |
قياس الكتاب | 24×17 |