الساعة الحية
47.15 ر.س
تصفيق قوي لكتاب: الساعة الحية
«إن أي شخص محظوظ بما يكفي لأن يقرأ كتاب الأستاذ الجامعي (بالمر) الجديد لن يقدر الدور الجوهري للإيقاعات في جميع أشكال الحياة فحسب، بل إنه أيضا سيستمتع جدا، بل حتى يندهش، بالحكايا الرائعة المنسوجة ضمن الحبكة».
قسم علوم الحيوان، جامعة ترينيتي، دبلن
«كل واحد منا يعلم شخصا ما يدعي بأنه لا يحتاج إلى ساعة منبه. سوف يخبرك هؤلاء الناس أنهم يستيقظون كل يوم الساعة ٦ صباحا منذ عشرين عاما ولا يزعجون أنفسهم حتى في تشغيل المنبه أصلا.
كيف يقومون بذلك؟ يخبرنا الأستاذ الجامعي (جون بالمر) قصة اكتشاف الساعات الداخلية التي توجد في كل شيء حي تقريبا، من الجراثيم حتى البشر.
في هذا الكتاب تقديم مبسط للعلم إلى عامة الناس، إضافة إلى سيرة ذاتية للأستاذ، حيث إنه قد ساهم شخصيا في قسم عظيم من فهمنا للساعة الحية.
إن نوادر الأستاذ الشخصية هي في الواقع جزء مميز من الكتاب. تأخذنا هذه الحكايات التي رويت بروح الدعابة، ولكن موشحة أيضا بعين العالم الخبير الشغوفة للتفاصيل، في رحلة استكشاف ممتعة ».
قسم الكيمياء والكيمياء الحيوية، جامعة ليثبريدج
«رحلة ممتمة عبر عالم الساعات الحية، تتراوح بين تفاصيل عن الحياة البشرية مثل متى يجب أن تأخذ حبة الإسبرين إلى جينة بير الكلية الانتشار.
يظهر بالمر بأمثلته الملتقطة من كامل الطيف النباتي والحيواني الأهمية العالمية للإيقاعات الزمنية في علم الأحياء العضوي والخلوي.
تلعب فكرة الساعة دورا مماثلا في الأهمية في الممارسة الطبية الحديثة وفي فهم مظاهر ملغزة.
ينتمي كتاب الساعة الحية لتلك المكتبة الصغيرة النفيسة من الكتب التي تناسب بشكل مثالي فتح مجال تقديمي في علم الأحياء لغير الأحياء، وحتى لغير العلماء. كان الكتاب مسليا في قراءته».
قسم علم الأحياء العصبي، وعلم الفيزيولوجيا ف السلوك، جاممة كاليفورنيا ،ديفيس
العبيكان للنشر 2004
معلومات إضافية
التصنيف | المعارف العامة |
---|---|
تاريخ النشر | 2004 |
عدد الصفحات | 310 |
ISBN | 9789960403397 |
قياس الكتاب | 21×14 |