قيس بن عاصم المنقري رضي الله عنه وحديثه
17.25 ر.س
إن أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم هم خير الخلق بعد الأنبياء عليهم الصلاة والسلام، وهم أئمة
الهدى ومصابيح الدجى، « بهم نصر الله هذا الدين. وحفظ بهم سنة سيد المرسلين قوم قدموا أرواحهم وأموالهم رخيصة في سبيل الإسلام، وكانوا من البر والتقى ذروة سنام،
نعتهم ربهم بخير النعوت. ووصفهم بأجمل الأوصاف. وكان حقا على من أتى بعدهم إبراز مناقبهم و تضحياتهم وفضيلتهم في نقل أحكام ومبادئ وقيم هذا الدين العظيم
وقد أحسن المؤلف إذا ركز على شخصية صاحبي جليل لم يحظى بكثير تفصيل فيما كتب ودون. وقد اشتمل البحث على مقدمة. وثلاثة مباحث وخاتمة .
المبحث الأول ترجمة قيس بن عاصم. ويشتمل على :
– اسمه ونسبه
– حلمه وكرمه.
– إسلامه و وفادته إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم له .
– استعمال النبي له على قومه.
– مشاركته في قتال المرتدين.
المبحث الثاني، ما جاء في فضله. وأنه سيد أهل الوبر .
المبحث الثالث؛ حديثه عن النبي صلى الله عليه وسلم
ولمل القارئ، الكريم يجد في هذا الكتاب كل ما يتعلق بهذه الشخصية القديرة بالتفصيل، أخذها المؤلف من
مصادرها الصحيحة الدقيقة ليجمعها في مصنف موثق بشكل علمي دقيق .
محمد بن عبد الله الفريح
مدير شركة العبيكان للنشر
العبيكان للنشر
2019
معلومات إضافية
التصنيف | المعارف العامة |
---|---|
تاريخ النشر | 2019 |
عدد الصفحات | 80 |
ISBN | 9786030006069 |
قياس الكتاب | 21×14 |