من روما إلى ريو إلى الرياض

افهم التلميحات وتصرف بلباقة في ثلاثة وثلاثين من أكبر اقتصادات العالم «ينبغي لأهل الأعمال في كل مكان اقتناء هذا الكتاب»
كريستين آيدي، نائبة الرئيس
تقانة معلومات فولفو
«أخيرا، دليل عملي حقا للمسؤول التنفيذي في مجال الأعمال الدولية حول كيفية البقاء والازدهار في ثقافات مختلفة»
مايكل بتفيلد، مدير الأعمال الدولية
كلية هنلي للإدارة
«أثناء وجودك في روما أو في ريو أو في الرياض… يسلك مقاربة جديدة مفعمة بالنشاط للعمل الأساسي لبناء إدراك وحساسية ومهارات مشتركة بين الثقافات…. رحلة صغيرة قابلة للقراءة للغاية في عالم التفاعلات المشتركة بين الثقافات هي في الوقت ذاته تثقيفية ومسلية بشكل رائع».
تشارلز برغمان، مدير شركاء موارد ميريديان
لمنطقة آسيا والمحيط الهادي
على مدى عشرين عاما تقريبا، تساعد غينيث أولوفسون الناس على تفادي الهفوات الثقافية التي تحيق بالمسافرين إلى ثقافات جديدة. على مدى السنوات، يأتي زملاؤها ومعارفها إليها ملتمسين النصح والمشورة بشأن العيش والعمل في مجموعة متنوعة واسعة من الأوضاع الجديدة. إن ردودها ـــ في رسائل بريدية أو بواسطة البريد الإلكتروني ـــ هي الآن دليل أساسي لأهل الأعمال والمحترفين العاملين خارج ثقافتهم. وهي توجه المسافر لغرض الأعمال بخصوص مسائل ثقافية مهمة، كثير منها يمكن أن تصبح منحرفة بسهولة؛ التعارف، ترك انطباع حسن، تناول الطعام والشراب معا، فهم القواعد المتنوعة المتعلقة بالوقت، مناقشة الأخلاقيات والسياسة في مكان العمل، والكثير الكثير مما هب ودب.
إن “أثناء وجودك في روما أو في ريو أو في الرياض…” دليل كاسح شامل لتسيير الأعمال في أكبر اقتصادات العالم، من أستراليا إلى فنزويلا، ومن الهند إلى تركيا، ومن هونغ كونغ إلى المكسيك، وكل اقتصاد رئيسي بينها. بتبصر وجرأة، وبمزاج ظريف وتعاطف، ترفع غينيث أولوفسون التجربة إلى أفضل مستوياتها.